[justify][color:e0d1=olive][size=18][color:e0d1=olive]قاتلتى احبك حتى الموتحبيبتى احببتك ومازلت احبك رغم انى اعرف انك تزوجت لكن ماذلت افتكر اول يوم
قابلتك فيه وشققت قلبي بسهم يسموه العشاق سهم المحبه حيث وفقت بمقربة منــك
وكاد قلبى من شدة نبضاته ان يخرج من مكانه ليقولها لك بحبك بعشقك بودك بعبد ك
ويقبل خدك الناعم ويمد ذراعيه ليشدك لاحضانه اللى ماليها بحبك .
ومازلت احمل تلك الورده الحمراء التى اهديتنى اياها فى يوم الاثنين بمناسبة عيـــد
الحب فى السنه الماضيه كان ذلك اول يم اتاكد فيه انكى تحبينى وسالتك فى لحظتها
ماهو شعورك ناحيتى كان ردك فيه بعض الغموض لانه كان عباره عن ابتسامه فيها
الكثير من المعانى لكن انا فى لحظها ترجمتهاعلى حسب ما اريد وهو حبك لـــــــكى
وما كنت اعلم انها عباره عن مجامله منك .
وفى ذلك اليوم المشؤم عندما لمتاتى الى الجامعه وحاولت ان اتصل بك عده مرات
لكن دون جدوى كنت قد قفلته وصرت كالمجنون اضع فى الاحتمالات( يارب مريضه
لالالا حادث لالالا مامكن) وسلت صديقتكى التى ثقبت اذنى عندما قالت انك حاتتخطبى
لابن عمك فى هذا اليوم , ما اتحملت الرد واصبحت طريح فراشى لمده شهر كامــــل
كان جسمى فى السرير اكن قلبى معاك وما حا يفارقك ولالحظه لانك كنت اول حب
فى حياتى وبعد فتره اصطتعت النهوض لمواصله ماتبقى لى من ايام فى الجحيــــم
الذى انا فيهلكن ماذاد الجحيم هو ذلك الكرت من الورق المقوى الذى كان كرت دعوه
لحضور حفل زفافك وبصعوبه ومساعدة الاصدقاء اصتطعت امشى على رجلى تانى
وفكرت احضر الزفاف ولا ما احضر فرابت من العيب انى ما اشاركك الفرحه وفعلا
حضرت الزفاف وكاد قلبى ينفطر ودموعى تملا عيونى لكن تماسكت وتقدمت ناحتك
وجسمى يرتجف ورايت ما لا كنت اتصوره انكى تبكين واحسست انها من داخل قلبك
وشعرت بان جسمى ينهار وارجلى لاتستطيع حملى فتهاويت وسقطت ارضا وكنت
اظنها نهايتى ولكن كانت الورقه التى ارسلتها لى اللى اكددتى لى فيها الرد لذلك
السوال(ماهو شعورك ناحيتى) حين كتببتى بحبك موت وكانت معاها ورقة طلاقك
من ابن عمك اللى فهم الحكايه .فنهضت من السرير وسالنى الدكتور الى اين فكان الرد
الى من قتلتنى بحبها[/color][/size][/color][/justify]