شبكه ومنتديات اصدقاء عمرنا
هناترح
وتتمنى لكم قضاء
هنا وبس بنحب بعض ونخاف على بعض
أسرة وإدارة منتدى
اصدقاء عمرنا
ترحب بكل محبي وجمهور الإعلامى
عاشق السهر
وتتمنى لكم قضاء أطيب الأوقات
شبكه ومنتديات اصدقاء عمرنا
هناترح
وتتمنى لكم قضاء
هنا وبس بنحب بعض ونخاف على بعض
أسرة وإدارة منتدى
اصدقاء عمرنا
ترحب بكل محبي وجمهور الإعلامى
عاشق السهر
وتتمنى لكم قضاء أطيب الأوقات
شبكه ومنتديات اصدقاء عمرنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكه ومنتديات اصدقاء عمرنا


 
الرئيسيةالبوابه*اغانى عربيهخواطر حبأحدث الصورالتسجيلدخول
اشترك فى مجموعه اصدقاء عمرنا
مجموعات Google
اشتراك في اصدقاء عمرنا
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
عاشق السهر
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
wesam
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
mando
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
الشيف احمد
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
الحسناء
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
أمير المنتدى
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
العبقرى الجديد
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
aviation engineering
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
المستر جوبا
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
ريتاج
الانسان في الفكر الاسلامى Vote_rcapالانسان في الفكر الاسلامى Voting_barالانسان في الفكر الاسلامى Vote_lcap 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
منتدى الافلام والاغانى

منتديات اغانى مصريه

منتديات الافلام

مسرحيات وفنانين
منتديات الكليبات

منتديات الالعاب

منتدى مسلسلات

 

المنتدى الاسلامى

المنتدى الاسلامى الاول
القراءن الكريم

الاحاديث النبويه الشريفه

الصحابه والتابعين

تفسير القراءن

الخيمه الرمضانيه

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
فيس بوك
1. 2. 107. 108.
109. الانسان في الفكر الاسلامى Fb110 110.
120.
121.
122.

 

 الانسان في الفكر الاسلامى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمير المنتدى
عضو ملكى
عضو ملكى
أمير المنتدى


الانسان في الفكر الاسلامى Yemen
الانسان في الفكر الاسلامى Writin10
الانسان في الفكر الاسلامى Pi-ca-46
الانسان في الفكر الاسلامى Tkreem10
الاوسمه : الانسان في الفكر الاسلامى 1187177599
عدد المساهمات : 1485
نقاط : 3492
تاريخ التسجيل : 25/02/2009
العمر : 35

الانسان في الفكر الاسلامى Empty
مُساهمةموضوع: الانسان في الفكر الاسلامى   الانسان في الفكر الاسلامى Icon_minitimeالجمعة مايو 15, 2009 9:11 pm

[center][size=29][color:136d=#ff0000]الأنسان فى الفكر الأسلامى [/color][/size][img]http://www.bdr130.net/vb/images/smilies/17.gif[/img] [size=21][color:136d=#5fa83b]الإنسان هو محور الوجود كله. وهو سيد في هذا الكون: فكل شيء في هذا الوجود مسخر له. والديانات كلها جاءت من أجله. والوحي السماوي كله قد اتجه بالخطاب إليه. والقرآن الكريم كله يدور حوله. فكل ما في القرآن الكريم إما حديث عن الإنسان أو حديث إلي الإنسان. أو عن شيء يتعلق به بأي شكل من الأشكال.
[/color][/size][/center]
[size=21][color:136d=#5fa83b]وهذا يعني أن موضوع الإنسان يُعد دون مبالغة قضية القضايا في هذا الوجود. ويبدو الأمر كما لو أن العالم بدون الإنسان لا توجد فيه قضية. ولا تعكر صفوه مشكلة من المشكلات. وقد كان هذا هو تصور الملائكة عندما أخبرهم الله سبحانه وتعالي بأنه يريد أن يخلق الإنسان. ويحكي القرآن الكريم عنهم قولهم في هذا الشأن: [color:136d=#ff0000]"أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك"[/color] فالعالم بدون الإنسان يعد في منطق الملائكة واحة سلام. بعيدة كل البعد عن المشكلات والمنغصات. وظهور الإنسان في هذا العالم سيكون سبباً في تعكير صفوه. وفي إدخاله في دوامة صراعات لا تنتهي. تسيل فيها الدماء. ويظهر فيها الفساد في البر والبحر.
ولعل الملائكة قد قالوا ذلك علي أساس ما أتيح لهم من علم بطبيعة الإنسان. كما أنهم من ناحية أخري قد تصوروا أن ما يقومون به من تسبيح وتمجيد لله سبحانه وتعالي هو غاية الوجود التي ليس بعدها غاية أخري. ولكن أي عالم هذا الذي لا يستطيع أن يعي نفسه. ولا حيلة له من أمر نفسه. ولا إرادة له في تسيير أموره؟ إنه يكون عالماً لا طعم له ولا لون.
ومن هنا كانت إرادة الله سبحانه وتعالي الذي يعلم ما لا تعلمه الملائكة أن يخلق كائناً يدرك نفسه ويدرك ما حوله ويدرك خالقه. ويتولي مسئولية هذا الكوكب الأرضي بأمر الله وإرادته. وبذلك يكون للوجود معني. ويكون وجود الإنسان من أجل هدف حددته الإرادة الإلهية. وهو العبادة لله وحده كما يقول القرآن الكريم : [color:136d=#ff0000]"وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"[/color] ولكن هذه العبادة ليست قاصرة علي التسبيح والتقديس الذي لا تعرف الملائكة شيئاً آخر سواه.
فالعبادة المقصودة هنا لها معني أعم وأشمل من المعني الضيق المألوف. إنها تعني كل عمل يقوم به الإنسان في هذه الحياة. سواء كان هذا العمل دينياً أو دنيوياً. طالما قصد به المرء وجه الله وعمارة الأرض وتحقيق الخير للناس. وفضلاً عن ذلك فإنها عبادة تقوم علي معرفة العابد لمعبوده. فهي قائمة علي الوعي والإدراك. والأهم من ذلك أنها قائمة علي الاختيار من جانب العابد لمعبوده. وهذا أمر غير قائم بالنسبة للملائكة الذين [color:136d=#ff0000]"لايعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون".[/color]
أما الإنسان فهو الكائن الوحيد في هذا الكون الذي يستطيع أن يقول: لا. حتي في مواجهة الأمر الإلهي. ويخبرنا القرآن الكريم بذلك في قوله: [color:136d=#ff0000]"قالوا سمعنا وعصينا" [/color]وفي قوله: [color:136d=#ff0000]"فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"[/color] وهنا نلحظ أن الله قد أسند المشيئة للإنسان نفسه الذي يستطيع أن يقرر مصيره بنفسه. وهذا أمر ينسجم تماماً مع القانون القرآني في التغيير والذي يقول: "إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم".
[u][size=29][color:136d=#3c00ff]خصائص الإنسان :[/color][/size][/u]
ومن هنا فإن أول القضايا التي يجب أن تبحث. والتي ينبغي أن تكون دائماً محور البحث والدراسة والتأمل هي قضية الإنسان. فهي القضية الكبري في هذا الوجود. وما عداها من قضايا أخري لا تعدو أن تكون تفريعات عن هذه القضية الكبري. ومن أجل ذلك اهتم المفكرون والفلاسفة علي مر العصور بهذا الموضوع الكبير. وكل أدلي بدلوه في هذه القضية الأساسية. وكل حاول أن يحدد الخصائص الجوهرية التي يختص بها الإنسان وينفرد بها عن بقية الكائنات.
وفضلاً عن ذلك حاول بعض الفلاسفة المعاصرين استخلاص بعض الخصائص الفريدة التي يتميز بها الإنسان. ووجد أن أكثر ما يلفت النظر من هذه الخصائص خمس صفات ينفرد بها وحده من بين كل الكائنات. وهي التقنية. والتراث. والتقدم. والقدرة علي التفكير المجرد. والتأمل.
أما أول هذه الخصائص وهي التقنية فإنها تتمثل أساساً في استخدام الإنسان لآلات معينة من صنعه. فإنتاج الآلات المعقدة المحددة الأهداف عن طريق عمل طويل وشاق هو عمل إنساني خالص. وما يشهده عالمنا المعاصر من ثورات علمية وتكنولوجية وثورات في عالم الاتصالات والمعلومات خير دليل علي ذلك.
أما ثاني هذه الخصائص فهي التراث. فالإنسان بوصفه كائناً اجتماعياً ينمو في المجتمع عن طريق التراث. وهذا التراث يتعلمه الإنسان. والإنسان وحده لديه لغة معقدة يستطيع من خلالها أن يتعلم تراثه ويحافظ عليه ويبني علي ما انتهي إليه سابقوه.
وثالث هذه الخصائص يتمثل في التقدم. فبفضل التراث يتقدم الإنسان. والذي يتعلم ليس فرداً فحسب وإنما الإنسانية. وكل جيل يعلم أكثر من سابقه. وليس للتقدم علاقة تذكر بالتطور البيولوجي للإنسان. فمن الناحية البيولوجية لا نكاد نختلف عن اليونان القدماء. ولكننا نعلم دون وجه للمقارنة أكثر منهم.
ورابع هذه الخصائص هي القدرة علي التجريد. أي التفكير علي نحو مختلف تماماً عن بقية الحيوانات. فالإنسان يستطيع أن يفكر في الأشياء التي ليس لها غرض عملي في الأساس مثل العلم من أجل العلم فقط. وكذلك الدين الذي يتجاوز كل العالم المادي.
أما خامس هذه الخصائص فهي القدرة علي التأمل: فتفكير الإنسان لا يتجه إلي العالم الخارجي فحسب. بل يتجه أيضاً إلي ذاته. فهو يستطيع أن يفكر في ذاته ويشعر بالقلق علي نفسه ويبحث عن معني حياته. ولعله هو الكائن الوحيد الذي هو علي وعي تام بأنه لابد أن يموت.
وبمراعاة كل هذه الخصائص يمكن فهم ما انتهي إليه أفلاطون من أن الإنسان شيء مختلف تماماً عن كل الطبيعة. فالإنسان. أو بالأحري هذا الذي يجعله إنساناً أي النفس أو الروح أو العقل كائن في العلام بلا ريب. ولكنه لا ينتمي إلي العالم. إنه يرتفع فوق كل الطبيعة.
وهكذا كان الإنسان ولايزال وسيظل هو محور البحث والتفسير لدي الفلاسفة والمفكرين والعلماء في مختلف التخصصات. وفي كل العصور.
[u][size=25][color:136d=#000dff]مفارقة غريبة: [/color][/size][/u]
وهناك مفارقة غريبة في تكوين الإنسان. فقد بيَّن لنا القرآن الكريم أن الإنسان قد خلق ضعيفاً وأن الذباب لو سلبه شيئاً لا يستطيع أن ينقذه منه. ولكن الإنسان في الوقت نفسه يتصور في ظروف معينة أنه من القوة والجبروت بحيث يستطيع أن يخضع كل شيء لإرادته وسطوته. وأحداث التاريخ ووقائع الحياة تبيِّن لنا أن بعض الناس من الملوك أو الحكام أو من غيرهم كان يشعر بهذا الشعور ويزهو بقوته ويتصور أنه ليس هناك من هو أقوي منه في هذا الوجود. مثلما فعل فرعون حين قال: "أنا ربكم الأعلي" وقوله مبرهناً علي هذه القوة: "أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي" وقول قارون مزهواً بقوته التي تتمثل في غناه إنما أوتيته علي علم عندي" وأمثال ذلك كثير.
فكيف يمكن التوفيق بين ضعف الإنسان الذي أشار إليه القرآن الكريم. وسلوك الإنسان المدل بقوته وجبروته وسطوته؟
إننا من خلال عقد مقارنة سريعة بين الإنسان من جانب والحيوانات من جانب آخر. يتضح لنا ابتداء مدي ضعف الإنسان إزاء فصائل الحيوانات المختلفة التي يتفوق بعضها علي الإنسان في كثير من الأمور التي تجعلها قادرة علي الحفاظ علي حياتها وعلي وجودها. في حين يفتقد الإنسان كل هذه الأمور أو بعضها. الأمر الذي يجعله في وضع أضعف منها كثيراً.
فقدرة الإنسان مثلاً علي الإبصار وعلي السمع والشم محدودة بالقياس إلي بعض الحيوانات التي تستطيع أن تسمع وتري وتشم إلي مسافات بعيدة. ثم إن طفولة الإنسان طويلة بالقياس إلي بعض الحيوانات التي تستطيع أن تقف علي رجليها بعد الولادة بساعات وتعتني بنفسها. ولكن الإنسان حمله وفصاله ثلاثون شهراً. وبعد ذلك لا يستطيع أن يعتمد علي نفسه. بل يظل في حاجة إلي العناية والرعاية مدة طويلة.
وبالإضافة إلي ذلك نجد أن هناك كثيراً من الحيوانات لديها أسلحة طبيعية تدافع بها عن نفسها تمثلة في المخالب والأنياب التي تجعلها قادرة علي حماية نفسها والدفاع عن وجودها ضد أعدائها في حين أن الإنسان ليس لديها شيء من هذه الأسلحة الطبيعية.
وفضلاً عن ذلك فإن كثيراً من الحيوانات أو كلها قد خلقها الله سبحانه وتعالي قادرة علي تحمل تقلبات الجو من الحر والبرد. ولكن الإنسان إذا ترك عارياً تحت وطأة التقلبات الجوية فإنه يموت.
[size=29][color:136d=#1100ff][u]العقل الإنساني ودوره:[/u] [/color][/size]
وعلي الرغم من هذه المقارنة فقد استطاع الإنسان أن يخضع كل ما في هذا الوجود لإرادته: استطاع أن يستأنس الحيوانات [/color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق السهر
Admin
Admin
عاشق السهر


الانسان في الفكر الاسلامى Yemen
الانسان في الفكر الاسلامى Sports10
الانسان في الفكر الاسلامى Pi-ca-40
الانسان في الفكر الاسلامى Osoud_12
الاوسمه : الانسان في الفكر الاسلامى Ist2_111
عدد المساهمات : 2370
نقاط : 3366
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
العمر : 35
الموقع : http://tobfriend.yoo7.com

الانسان في الفكر الاسلامى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانسان في الفكر الاسلامى   الانسان في الفكر الاسلامى Icon_minitimeالسبت سبتمبر 05, 2009 3:02 pm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانسان في الفكر الاسلامى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الارشيف الاسلامى
» وحملها الانسان
» هل الانتقام يداوى جرح الانسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه ومنتديات اصدقاء عمرنا  :: خيمه الشعر والادب والخواطر :: الاصدقاء-
انتقل الى: