مَسَاؤُكُمْ وَردٌ أحِبَتِيْ
هَذِهِ مَجمُوعَةٌ مِنْ الأسئِلَةِ الجَمِيلَةِ
جَمَعتُهَا مِنْ هُنَا وَهُنَاكْ ، وَلَممتُ شَملَهَا مَعَ التَعدِيلِ وَالإضَافَةِ
أتَمَنَىْ أنْ تَفتَحُوا لَهَا قَلُوبُكُمْ
لأنَهَا سَتَكُونُ بِمَثَابَةِ مِرآةٍ ، تَعكِسُ لَنَا جَانِبٍ كَبِيرٍ مِنْ شَخصِيَاتِكُمْ
وَلا تَنسَوا أنْ تُمسِكُوا بِـ أقلامَ المِصدَاقِيَةُ وَالشَفَافِيَةُ
فَهَذَا مَا أعتَدتُهُ مِنكُمْ أحِبَتِيْ
لا أُطِيلُ عَليكُمْ ..
سَأستَضِيفُ أحدَ الأعضَاءِ ، وَمِنْ ثَمَ يَقُومُ هُوَ بِإستِضَافَةِ عُضُو آخَرَ
وَالإستِهلالُ سَيَكُونُ مَعَ عُضوَةٍ مُبدِعَةٍ ، تَمتَازُ بَالحِكمَةِ وَالعَقلانِيةِ فِي طَرحِهَا
لُغَةُ الضَادِ ( طَوعَى ) بَينَ يَدِيهَا
تَسحَرُ القُلوبُ بِعُذوبَةِ حَدِيثِهَا
وَتَنحَنِيْ المَحَابِرُ خَجلَىْ حِينَ وَصفِهَا
أنَا شَخصِيَاً _ وَنَظِيرَ مَا قَدَمَتْ وَتُقَدِمْ _ أعتَبِرُهَا ( جُندِيٌ مَجهُولٌ ) بَهَذَا المُنتَدَىْ
ضَيفَتُنَا الأوَلىْ هِيَ الأختُ الرَاقِيةْ ( سَمَىْ )
حَيَاكِ سَمَىْ ..
الأسْئِلَة _ وَجُلُهَا بِقَلَمِيْ _ :
/
السُؤالُ الأولُ :
بِـ جُملَةٍ أو كَلِمَةٍ صَفْ لنَا شَخصِيَتُكَ ( كَمَا يَرَاهَا الآخَرُونْ ) ؟
0
السُؤالُ الثَانِيْ :
مَاهِيَ مُشكِلَةُ العَصرِ فِي نَظَرِكَ ؟
0
السُؤالُ الثَالِثُ :
( صِفَةٌ وَاحِدَةٌ ) فِيْ شَرِيكْ حَيَاتِكْ .. بِإمكَانُهَا أنْ تُمحِيْ جَمِيعُ خَطَايَاهُ ؟
0
السُؤالُ الرَابِعُ :
شَئٌ مَا ، يُطَارِدُكَ فِيْ كُلِ مَكَانٍ وَأنتَ تَهرُبَ مِنهُ ؟
0
السُؤالُ الخَامِسُ :
هَل سَاهَمَ المُنتَدَىْ فِيْ إحدَى العَلاقَاتْ التَالِيةِ فِي حَيَاتِكَ ( حُبْ _ صَدَاقَة _ عِدَا ) ؟
0
السُؤالُ السَادِسُ :
مُجبَرٌ أنتَ بِالإختِيَارِ
( مَا مِصدَاقِيَةُ مُرتَادِيْ شَبَكَة الإنتَرنِتْ : أقلَ مِنْ 50 % ، مِنْ 50 إلى 70 % ، فَوقَ الَـ 70 % ) ؟
0
السُؤالُ السَابِعُ :
بَيتَ شُعرٍ يُعتَبَرُ ( قُدوَتُكَ الشَعرِيةِ فِيْ الحَيَاةِ ) ؟
0
السُؤالُ الثَامِنُ :
أيهُمَا تَعِيشُ أكثَر : الحُلُمَ أمْ الوَاقِعَ ؟
0
السُؤالُ التَاسِعُ :
أيٌ مِن هَذِهِ تَستَهوِيكْ قِرَأتُهَا
( القِصَص , الشِعرُ , الخَوَاطِرُ , المَجَلاتْ , الكُتُبُ الدِينِيةِ , الكُتبُ الثَقَافِيةِ , " أخرَىْ " ) ؟؟
0
السُؤالُ العَاشِرُ :
إذَا وَجدتَ نَفسُكَ ضَعِيفَاً فِي بَعضِ المَوَاقِفِ ، مَاذَا تَفعَلْ ؟
0
السُؤالُ الحَادِيْ عَشَرَ :
هَلْ تَتَمَسَكْ بِرَأيِكَ ، حَتَى وَإنْ خَالَفَهُ الكَثِيرُونْ ؟
0
السُؤالُ الثَانِيْ عَشَرَ :
صِفَةٌ تُلازِمُكَ ، تَودُ التَخَلصَ مِنهَا ؟
/
دُمتُمْ بَخِيرٍ أحِبَتِيْ